اللعب بالنسبة للطفل عبارة عن حياة ..

اوقات بنعتقد ان اللعب للاطفال عبارة عن ترفية او مضيعة للوقت , الطفل بطبيعته بيعشق اللعب وبيفضله علي الجد والمذاكرة اللعب بيساعد الطفل انه يخرج الطاقة الزيادة الي عندة وان تركيزة يزيد وبيساعدة يتعرف علي موهبته وعلي ذكاءة وبيزود قدراته سواء البدنية او النفسية او الابداعية او الذهنية

من خلال لعب الاطفال تقدر تتعرف علي المشكلات الاسرية والنفسية الي بيمرو بيها وممكن تقدر كمان من خلال اللعب تعالجها

اللعب بيساعد الطفل علي انه يكون صداقات اجتماعية ويكسبة الثقة في نفسة والثقة في الاخرين والمقدرة علي حل مشكلاته بنفسة اللعب بينمي مهارة حل المشكلات والابدع عن الاطفال وكل ما كان الطفل حر اكتر في اختيار العابه كل ما كان حر ومبدع اكتر

يعتبر اللعب العلاج لكل من الانطواء والشعور بالعزلة والخجل والقلق والاكتئاب معروف أن اغلب المشاكل النفسية بتتكون في السنوات الأولى من عمر الطفل 

الحرمان من اللعب بيسيب أثر سلبي في حياة الطفل علي المدي البعيد , لعب الاطفال لازم تحتوي علي عدة سمات من اهمها 

النشاط الحركي :

النشاط الحركي والبدني بيحافظ علي صحة جسد الطفل وبيساعدة انه يكون نشيط ويخرج كل الطاقة المكبوتة جواة وبيساعدة انة يكون اكثر هدوء

النشاط الذهني :

بيساعد الطفل انه يستغل طاقتة الفكرية والابداعية وتنمية روح الابتكار وتشغيل الدماغ بشكل كبير واطلاق قدرات الدماغ والمساعدة في حل المشكلات بشكل خلاق وابداعي

النشاط الاجتماعي :

اللعب الجماعي بينمي روح المشاركة وتقبل الاخر الطفل لما يلعب لوحدة بتنشأ عندة صفات سلبية كتير من اهمها الانانية والعزلة والوحدة ولكن لما يشترك في لعب اجتمعي بيتخلص من كل الصفات وبيخرج من التمحور حول ذاته وبيشكل عنصر فعال في المجتمع

النشاط التربوي : من خلال لعب الطفل نقدر ننمي عندة الناحية التربوية ونعلهم سلوكيات مرغوبة ونبعدة عن سلوكيات محتاج يتخلص منها

النشاط الاخلاقي :

تكون النظام الاخلاقي للطفل يمكن بسهولة ترسيخه بالعب القيم الاساسية كالصدق والامانة وضيط النفس والصبر كلها بيتعلمها بالعب

الاسرة مسؤليتها تحقيق التوازن بين أداء الطفل الأكاديمي في المدرسة وفترات اللعب حسب شخصية الطفل وميوله وتشير الاسرة إلى أن اللعب وسيلة للتعلم وعدم ربط التفوق في عدة مجالات بالمنافسة في الدراسة أو الحياة العامة.

ونأكد علي ضرورة توفير الوقت الكافي للأطفال لممارسة اللعب للأثار الإيجابية المترتبة علي    الصحة الجسدية والنفسية في نفس الوقت.

الأطفال في هذه المرحلة يتعلمون بالأستكشاف فممكن نسيبهم يلعبو بأدوات المنـزل مع توجيههم وضمان سلامة هذه الأدوات وأن نطلب منهم أنهم ينظفو انفسهم ومكان اللعب

أشارت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال الي توصيات في ما يخص لعب الأطفال “مثل تشجيع الأطفال على اللعب بألعاب تنمي الخيال وتجنب قضاء أوقات طويلة في المتعة السلبية زي مشاهدة التلفزيون أو ألعاب الفيديو وكذلك يفضل أن تقوم الأم باللعب مع الطفل فذلك يجعل الأم أقدر على التواصل مع طفلها والدخول إلى عالمه الخاص”.

المهم لا نبالغ في التسامح تاركين له حرية لعبه خوف من كبته على الآباء والأمهات أن يهتموا بالعاب أطفالهم ويسألوا أهل الخبرة لان الأطفال أمانة في أعناقهم .